<hr style="COLOR: #d1d1e1" SIZE=1>
مناجاة الجدران المنكسرة يوقظ صمت الليل , داخلنا مشاعر وأحاسيس,
تنبثق من أعمق أعماق الأفئدة , ترجمة صادقة لذواتنا او انعكاس حقيقي
لمرآة وجودنا .. هنا حاصرتني الأسئلة بعلامات الاستفهام التي تفوق في
مكنونها والاجابة عليها حدود العقل والمنطق وكل طرق التفكير عند فلاسفة
الفكر.. كل هذة التمتمات اجتاحت تفكيري بسبب تأمل بيت شعري ...
((كن جميلاً)) ترى الوجود جميلاً استوقفني هذا كثيراً ويزيد عشقي لفلسفة
ايليا ابو ماضي ويزداد ادراكي ان لغة الابداع هي رابط المحبة الذي جمع
بين تلامذة الحرف وعمالقة الفكر ..
وبعيداً عن حبي الجارف وعشقي الصاخب لفلسفة هذا العملاق وتطريز النص
بالواني الباهتة والاسترسال في السرد هل يكفي شعورنا بالجمال لنرى
الحياة جميلة وزاهية ام ان هناك مؤثرات في حياتنا هي من ترسم الصورة
دون الرجوع لنا ؟؟؟
جميل ان نرى الحياة ربيعية وفاتنة من خلال جمالنا ولكن حياتنا فصول
اربعة في كل حالاتها وهل يكفينا الايمان بفلسفة ايليا ابوماضي (كن جميلا)
لنشعر بحقيقة الجمال وبطريقة اخرى للتساؤل هل جمالنا الداخلي سيجعل
الحياة واحة خضراء جميلة وجذابة
مداخلاتكم هي من تحدد هذا نفي او اثبات
من اعماق القلب شكراً لكل العابرين هنا
مناجاة الجدران المنكسرة يوقظ صمت الليل , داخلنا مشاعر وأحاسيس,
تنبثق من أعمق أعماق الأفئدة , ترجمة صادقة لذواتنا او انعكاس حقيقي
لمرآة وجودنا .. هنا حاصرتني الأسئلة بعلامات الاستفهام التي تفوق في
مكنونها والاجابة عليها حدود العقل والمنطق وكل طرق التفكير عند فلاسفة
الفكر.. كل هذة التمتمات اجتاحت تفكيري بسبب تأمل بيت شعري ...
((كن جميلاً)) ترى الوجود جميلاً استوقفني هذا كثيراً ويزيد عشقي لفلسفة
ايليا ابو ماضي ويزداد ادراكي ان لغة الابداع هي رابط المحبة الذي جمع
بين تلامذة الحرف وعمالقة الفكر ..
وبعيداً عن حبي الجارف وعشقي الصاخب لفلسفة هذا العملاق وتطريز النص
بالواني الباهتة والاسترسال في السرد هل يكفي شعورنا بالجمال لنرى
الحياة جميلة وزاهية ام ان هناك مؤثرات في حياتنا هي من ترسم الصورة
دون الرجوع لنا ؟؟؟
جميل ان نرى الحياة ربيعية وفاتنة من خلال جمالنا ولكن حياتنا فصول
اربعة في كل حالاتها وهل يكفينا الايمان بفلسفة ايليا ابوماضي (كن جميلا)
لنشعر بحقيقة الجمال وبطريقة اخرى للتساؤل هل جمالنا الداخلي سيجعل
الحياة واحة خضراء جميلة وجذابة
مداخلاتكم هي من تحدد هذا نفي او اثبات
من اعماق القلب شكراً لكل العابرين هنا