أيـــــــــ ayaaam ــــأم

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
أيـــــــــ ayaaam ــــأم

    مزايا واضرار الزنجبيل

    avatar
    روميسه
    عضو ذهبى
    عضو ذهبى


    انثى عدد الرسائل : 400
    العمر : 34
    البلد : المغرب
    الوظيفة : طالبه في كلية الاقتصاد الدولي
    المزاج : رايقه طموحه جدا لا تعرف الياس
    البلد : مزايا واضرار الزنجبيل UnitedAC
    تاريخ التسجيل : 19/05/2008

    مزايا واضرار الزنجبيل Empty مزايا واضرار الزنجبيل

    مُساهمة من طرف روميسه الأحد يونيو 15, 2008 7:26 pm

    الزنجبيل يدفئ الجسم وينشط الدورة الدموية

    يستعمل الزنجبيل على نطاق واسع ويعتبر اكثر غذائية ودوائية ويعتبر من اشهر التوابل وبدأت شهرته تزداد كمادة طبية تستخدم في علاج كثير من الامراض وهناك استعمالات داخلية واخرى خارجية.

    الاستعمال الداخلية:

    يستعمل مغلي الزنجبيل المحلى بالعسل لحالات البرد والسعال وطرد الأرياح وتسكين المغصى وذلك بأخذ مليء ملعقة صغيرة من مسحوق الزنجبيل واضافتها الى ملء كوب ماء مغلي وترك المزيج ينقع لمدة 15 دقيقة ثم يضاف ملء ملعقة عسل نحل كبيرة ويمزج جيداً ثم يشرب بمعدل كوب في الصباح وآخر عند النوم.

    - يستعمل الزنجبيل مضغاً لتنشيط الدورة الدموية ولحالات سوء الهضم.

    - يستعمل مغلي الزنجبيل بمعدل ملء ملعقة صغيرة تضاف الى ملئ كوب ماء مغلي وتترك لمدة 10 دقائق ثم يشرب بمعدل كوب ثلاث مرات يومياً لتنبيه المعدة والقلب والدورة الدموية وضد الاجهاد لأوتار الصوت.

    - يستعمل الزنجبيل بمعدل ملء ملعقة صغيرة تضاف الى ملء كوب ماء مغلي ويحرك جيداً ثم يشرب ساخناً لتنشيط افراز اللعاب ويزيل البلغم ويعرق الجسم.

    - يستعمل براشيم (الكبسولات) الزنجبيل الموجودة في محلات الأغذية التكميلية بمعدل كبسولتين (200 ملجم) قبل السفر في الرحلات البحرية او الجوية للذين يعانون من دوار البحر او القيء في الطائرة. كما تستخدم كبسولة واحدة بحد اقصى لعلاج داء الصباح لدى المرأة الحامل.

    - يستعمل الزنجيبل ممزوجاً مع اليانسون لحالات التخمة والغثيان والبلغم الزائد.

    - يدخل الزنجبيل في عمل القهوة العربية وخاصة في الارياف كما يدخل في كثير من المربيات والطبخات والمعجنات كالبسكويت والكليجة وغيرها.

    - يستخدم الزنجبيل كمشروب شعبي في وقت الشتاء حيث انه يدفيء الجسم وينعشه وينشطه.

    - يدخل الزنجبيل مع الادوية المدرة للطمث كما يستعمل كمنشط للباءة.

    الاستعمالات الخارجية:

    - يستخدم الزنجبيل غرغرة ثلاث مرات لالتهابات الانف والحنجرة.

    - يستخدم الزنجبيل نشوقاً بكميات صغيرة لاستجلاب العطس.

    - يستخدم في تحضير المراهم الجلدية.

    المستحضرات الموجودة من الزنجبيل في الأسواق:

    يوجد الزنجبيل المجفف غير المقشور والزنجبيل المقشور وكذلك على هيئة مسحوق وقطع مسطحة وكذلك الزنجبيل الطازج الطري والموجود في بعض البقالات كما يوجد زيت الزنجبيل وكبسولات واقراص صيدلانية من الزنجبيل في محلات الاغذية التكميلية وفي الصيدليات.

    هل هناك محاذير من استعمال الزنجبيل؟

    نعم للزنجبيل اضرار جانبية وهي انه يسبب خفقان القلب وهبوط للجهاز العصبي المركزي وذلك في حالة تعاطي جرعات كبيرة من الزنجبيل.

    هل يتعارض الزنجبيل مع اعشاب اخرى او اي اغذية تكميلية؟

    يتعارض الزنجبيل مع الاعشاب المضادة لتخثر الدم والمضادة لتكسر صفائح الدم ومن اهم تلك الاعشاب البابونج والفلفل الاحمر والحلتيت والخس والقرنفل والحلبة وحشيشة الحمى والثوم والجنكة والجنسنج وابو فروة وعرق السوس والبقدونس والبصل وعليه يجب عدم استخدام الزنجبيل مع اي من هذه الاعشاب حيث يمكن حدوث النزيف.

    هل يتعارض الزنجبيل مع اي امراض؟

    نعم الاشخاص المصابون بمرض المرارة يجب عدم استخدام الزنجبيل. كما يجب عدم استخدام جرعات كبيرة منه في حالات مرض السكر حيث انه يخفض سكر الدم. كما يجب عدم استخدامه مع امراض القلب حيث يسبب الخفقان في حالات الجرعة الزائدة.

    يتداخل الزنجبيل مع امراض الضغط المرتفع والمنخفض والجرعات الزائدة منه تسبب عدم انضباط الضغط وكذلك يجب على المصابين بارتفاع او انخفاض الضغط عدم استخدام جرعات عالية من الزنجبيل.

    ماهو الحد الأعلى من الزنجبيل الذي يمكن تناوله يومياً؟

    الحد الأعلى هو 4 جرامات موزعة على عدة جرعات في اليوم والجرعة تتراوح ما بين 0,5 جرام الى جرام واحد ويجب عدم تعدي هذا الحد.



    __________________
    أما الثوم :

    ماهو الثوم ؟
    الثوم نبات عشبي موطنه الأصلي في بلاد البحر الأبيض المتوسط ومنها انتشر إلى بقية البلاد و يعتبر الثوم من أقدم النباتات التي عرفت في مصر حيث وجد منقوشا على جدران معابد الفراعنة .ويزرع على فترتين من العام..الأولى من منتصف شهر إيلول, سبتمبر إلى أواخر تـشرين الأول , أكتوبر، والثانية من تشرين الأول, أكتوبر وحتى نهاية تـشرين الثاني, نوفمبر
    وتقول قصص مصرية باللغة الهيروغليفية إن الثوم كان يعطى للعمال الذين يبنون الأهرام لتقويتهم والمحافظة على صحتهم وكان الرياضيون الإغريقيون في اليونان القديمة يأكلون ثوما نيئا قبل الاشتراك في المسابقات ويتناوله الجنود الرومان قبل خوض المعارك الحربية، وأوصى أبو قراط أبو الطب القديم بتناول الثوم للحماية من العدوى وتلوث الجروح والجذام واضطرا بات الهضم
    وقد ورد ذكر الثوم في الكتب السماوية وفي القرآن الكريم ورد ذكره مرة واحدة. حيث قال تعالى :"وإذ قلتم يا موسى لن نصبر على طعام واحد فادع لنا ربك يخرج لنا مما تنبت الأرض من بقلها وقيثائها وفومها وعدسها وبصلها،قال أتستبدلون الذي هو أدنى بالذي هو خير،اهبطوا مصرا فإن لكم ما سألتم وضربت عليهم الذلة والمسكنة وباءوا بغضب من الله ذلك بأنهم كانوا يكفرون بآيات الله ويقتلون النبيين بغير الحق ذلك بما عصوا وكانوا تعتدون" ( البقرة61)
    وقد فسر مجاهد في رواية ليث بن أبي سليم أن "الفوم" هو الثوم.
    وفي العصور الوسطى كان الثوم يستخدم للوقاية من الطاعون، ويرتديه الناس مثل القلائد لطرد الشياطين ومصاصي الدماء
    وفي الحرب العالمية الأولى كان يستخدم للوقاية من الغرغرينا


    فوائد الثوم :
    وللثوم دور فعال في علاج التهاب القصبات المزمن والتهاب الغشاء القصبي النزلي والزكام المتكرر والأنفلونزا وذلك نتيجة لطرح نسبة كبيرة من زيت الغارليك عن طريق جهاز التنفس عند تناول الثوم , وله أيضا دور فعال في قتل البكتيريا ومقاومة السموم التي تفرزها ..وتعتبر بكتيريا السل الحساسة بشدة لمادة البكتيريا الموجودة في الثوم وتمتد فوائد الثوم إلى مجال الأورام الخبيثة ففي حالة طحنه ينتج مادة تعرف باسم (دياليل) التي تؤدي إلى تقليل حجم الأورام السرطانية إلى النصف إذا ما حقنت بها..هذا بالإضافة إلى مواد أخرى تؤدي إلى توقف التصاق المواد المسببة للسرطان بخلايا الثدي.
    ويفيد حالات السعال , والربو, والجمرة الخبيثة ، وقرحة المعدة ، والغازات ، والتهاب المفاصل، ويدر إفرازات الكبد ( الصفراء) ، وفى تخفيض ضغط الدم ، و الحيض ، ويزيد مناعة الجسم ضد الأمراض ، ويكسبة نشاطا وحيوية ويزيد حرارة الجسم، ويفيد فى حالات الأمراض المعوية العفنة ويطهر الأمعاء ، خصوصا عند الأطفال ويفيد مرضى البول السكرى كثيرا فى وقايتهم من مضاعفات المرض ، ويمكن عمل ( لبخة ) ، من الثوم للإصبع المدوحس كما وأنه طارد للسموم وخاصة سموم الأفاعي والعقارب بشكل ضمادات من مسحوقه.
    وقد بينت التجارب العلمية المجراة في اليابان على الحيوانات أن تناول أقراص أو مضافات الثوم تؤدي إلى زيادة في إفراز مادة "نورايبينفرين" التي تسرّع عمليات هضم الدهنيات الثلاثية مع زيادة ملحوظة في نمو الأنسجة الدهنية البنية .وأوضح الباحثون أن الأنسجة الدهنية البنية هي عبارة عن دهنيات مولدة للحرارة تعمل على أكسدة حرق الدهون العادية، حيث يتم إطلاق الطاقة الناتجة عن الحرق على شكل حرارة، مؤكدين أن الثوم قد يصبح أشهر المواد الحارقة للدهن فيما لو ثبت ان له نفس النتائج على البشر.
    اثبتت دراسات موثقة أهمية الثوم في خفض نسبة الكوليسترول في الدم.ومن هذه الدراسات دراسة ألمانية أكدت أن استخدام الثوم لمدة 12 أسبوعا يؤدي لخفض نسبة الكولسترول في الدم إلى 12% والدهون الثلاثية إلى 17% .ولم تقتصر فوائد الثوم التي أكدتها الدراسات على هذا فقط، فقد ثبت دوره الفعال في تقليل احتمالات حدوث تسمم الحمل الناتج عن ضغط الدم ،فضلا عن أنه يساعد على زيادة أوزان المواليد
    و أن الثوم يفيد في تحسين القدرة الجنسية كما أنه منبه عصبي جيد ويفيد في معالجة تساقط الشعر وفي الإلتهابات الناتجة بعد الولادة ( النفاسية ) يضاف إلى ذلك انه يساعد على طرد الديدان والطفيليات من الجهاز الهضمي . ويعتقد بعض العلماء أن للثوم نفس التأثيرات الواقية من السرطان على الإنسان وخصوصا سرطانات المعدة والقولون وذلك نيجة وجود مادة تدعى أليوم موجودة في الثوم.

    مضار استخدام الثوم :
    وقد حذرت دراسة جديدة نشرتها مجلة "الأمراض المعدية السريرية" المتخصصة من أن الثوم قد يشكل خطرا على صحة مرضى الإيدز وحياتهم بسبب تأثيره السلبي وتعطيله للعلاجات المخصصة لهذا المرض رغم الفوائد العديدة المعروفة عن الثوم.
    ووجد الباحثون في المعهد الوطني للحساسية والأمراض المعدية أن الثوم الذي يشيع استخدامه بسبب الاعتقاد بأنه يقلل مستويات الكوليسترول في الدم والتي تزيد بسبب بعض علاجات الإيدز, يقلل مستويات دواء "ساكوينافير" في الدم إلى النصف.
    الثوم مادة غنية جدا إلا أنها تسبب عسر هضم أحيانا ،وتهيجا معويا ، أو تخريشا في الجهاز البولي . لذا ينبغي تحاشي الإكثار منه أو تحاشي تناوله من قبل المصابين باضطرابات معوية مثل كسل المعدة وضعفها ، أو القصور الكلوي
    وهنا نلفت النظر إلى أن الإكثار من أكل الثوم يولد الحكة والبواسير ويفسد الهضم ويسبب حرقان فى المعدة والامعاء والمرىء . وإذا جاوز تخزينه سنه لا يؤكل وتزداد حدته ورائحته .

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد نوفمبر 24, 2024 5:59 pm