أنا كيف أبتدئ الكلام والقلب يحمل في جوانحه معاناتي وآلامي وإحساسي الأسير أنا كيف أنتقد الغرام والحب أصبح ديدني سمتي وعالمي المثير سر خطير سر أبوح به لأول مرة أنا قد هويت بعالمي رجلا وأطمع أن يشاركني المصير إنقلبت الأحداث في قصص الهوى والأميرة أصبحت تهوى الأمير هذي الرواية لا أدري نهايتها وأنا علي كتابة الفصل الأخير وأراه مكتمل البشاشة هادئ القسمات منتعش الضمير وأظل صامتة إذا قابلته تتسارع النبضات في قلبي الصغير قد تعجز الكلمات في شرح الهوى والصمت حين نحب قد يعني الكثير
ماذا سينفعني صمتي إن كنت أهوى ومن أهواه لايعرف
ومايفيدني إحساسي وموهبتي إن كنت في الحب لا أشدو ولا أعزف يأتي حبيبي فيسحرني بروعته فما أقول وما أحكي وما أوصف يلقي السلام ويمضي دون أن يدري بأن مشاعري تنزف
أتراه يذكرني أتراه يعرفني ياليتني أعرف فكم رسمته في كتبي وأوراقي وكم تغزلت في إحساسه الراقي وكم حلمت به يأتي لينشدني لو قال أهواك ليس يهمني الباقي أموت فيه وتغرقني ابتسامته وأراه يسكن في أعماق أعماقي كتبت بالورد اسمه في مفكرتي ونثرت حوله أفراحي وأشواقي جعلته في دمي سرا ولم أحكي على شوقي إليه أمام عائلتي ولم سرف ولم أخبر صديقاتي فكل صديقة عندي إذا أخبرتها عنه قد تهواه يعجبها ومني فارسي تخطف فأخسرها وأخسره وقطع من دمي تنزف
كم مرة قلت في نفسي أحدثه لعل حديثه يكشف كم مرة فكرت أن آتي أصارحه تحاصرني تقاليدي وأعرافي
فيا لصعوبة الموقف
لافرق في الحب بين الذكر والأنثى لكنما عاداتنا أعرافنا قانوننا مجحف لا فرق في الحب والإحساس بينهما لكن مجتمع العشاق لا ينصف فالحب يدخل عالمنا بلا إذن أستأذن الحب أحدا حين يأتيه والحب أسمى شعور قد نحس به فكيف أقدر أن أهوى وأخفيه فالحب صعب علينا حين نبدأه والحب أصعب دوما حين ننهيه
ورأيت في عينيه وهجا من بريق الذكريات أتراه يشعر بي أم يراني مثل كل الأخريات أتراه يعرف كم أحبه كم أصيح باسمه المغروس في قلبي كأحلى الأغنيات هذا الذي رؤياه عندي لا تعادلها جميع الأمنيات هذا الذي الشمس فوق جبينه تجري ويسبقها القمر هذا الذي كلماته تأتي على وقع المطر هذا الوحيد من بين آلاف البشر سرق العواطف من دمي وعلى مشاعري انتصر الله كم أهواه كم أحتاج رؤيته وكم آه أرددها فهل يدري بآهاتي الله لو يدري بأنه فاقني سحرا وغير كل عاداتي أنا كنت في المرآه لا أجلس سوى لدقيقتين الآن أهدر في المرآه أوقاتي أنا كت في الفتيات لا أختار غير صديقتين الآن أعرف آلاف الصديقات أنا كنت كافرة بإحساس الهوى الآن أعجز عن وصف إنفعالاتي حاولت حاولت لكن دون فائدة فلم يشعر بنظراتي ولا مغزى عباراتي وما وصلت لهاتفه رسالاتي ولم يدرك رغم الحرص ما تعنيه كلماتي إن غاب يوما سألت رفاقه عنه وغبت أنا فلم يسأل رفيقاتي أنا لا ألومه ما أدراه إحساسي ولست أظنه يدري معاناتي وكلما يوما كتبت رسالة مزقتها وأعود أكتب من جديد بماذا أبتدئ الرسالة ياترى ،فارسي،حلمي،عزيزي، سيدي حبي الوحيد وعددتها فوجدتها وصلت لألف أو تزيد هذي الرسائل كلها ماذا تفيد قد مضى زمن الرسائل وانتهى عصر البريد قتلت فينا الحداثة لهفة الحب الفريد جعلتنا كاآليين لاتبكي محاجرنا ولا تجري مدامعنا وكأننا كنا خلقنا من الحديد مبرمجة عواطفنا مبرمجة مشاعرنا والقلب أصبح من جليد أنا لست أتهم الحداثة وحدها فالحداثة في الهوى شئ مفيد لكننا في الحب لا نحتاج أجهزة ولا نتحتاج أدمغة فقط قلب وشريان وجزء من وريد
أنا والله حائرة أنا والله خائفة أخاف
أن يكون ما أريده محال أخاف أن يظن أنني أعيش في الخيال وأنني ساذجة وسهلة المنال أخاف أن أكون في حسابه إحتمال ويظل يذبحني السؤال أي صنف ياترى هذا الذي أحبه من الرجال أخاف أن يظلمني أخاف ان يهزمني لأنني بمنتهى البساطة أكره الخسارة أخاف أن يظنني غريقة أذوب في وجدانه بمجرد الإشارة أخاف أن تكون من صفاته الحقارة وأن يعاملني كما يعامل السيجارة إذا انتهت مهمتي وملني رمى بيا في سلة القذارة وبعد هذا كله يدعي الحضارة حقارة وأيما حقارة لكنني رغم خوفي كله أعشق التحدي وأعشق الإثارة والحب في وضعية كحالتي إثارة وأيما إثارة متى متى سينتهي الحصار عن مشاعري وترفع الستارة متى متى أبوح عن عواطفي وأخرج العبارة أحبه أحبه أحبه برغم ما في الحب من تعذب ورغم مافي الحب من مرارة ماذا أقول لهذه النفس لو سألت وما أقول لها لو أنها نطقت صبرتها عاما وقد صبرت أصمتها عاما وقد صمتت وهل بمقدورها تخفي إذا عشقت عامان مرا عليها في مكابدة فلن ألومها لو ماتت أو انتحرت أستغفر الله كيف عبارتي خرجت فأنا موحدة ومؤمنة وهذه النفس غير الله ما عبدت أنا أحبه لو أني أبوح بها ما عذبت نفسي وما تعبت
أنا لست أدري ماذا قد يصنفني زميلته صديقته حبيبته هذي الأخيرة قلبي لذكرها يرجف
أنا لست أعرف ماإحساسه نحوي أيحبني أيضا آه لو أنني أعرف******
ماذا سينفعني صمتي إن كنت أهوى ومن أهواه لايعرف
ومايفيدني إحساسي وموهبتي إن كنت في الحب لا أشدو ولا أعزف يأتي حبيبي فيسحرني بروعته فما أقول وما أحكي وما أوصف يلقي السلام ويمضي دون أن يدري بأن مشاعري تنزف
أتراه يذكرني أتراه يعرفني ياليتني أعرف فكم رسمته في كتبي وأوراقي وكم تغزلت في إحساسه الراقي وكم حلمت به يأتي لينشدني لو قال أهواك ليس يهمني الباقي أموت فيه وتغرقني ابتسامته وأراه يسكن في أعماق أعماقي كتبت بالورد اسمه في مفكرتي ونثرت حوله أفراحي وأشواقي جعلته في دمي سرا ولم أحكي على شوقي إليه أمام عائلتي ولم سرف ولم أخبر صديقاتي فكل صديقة عندي إذا أخبرتها عنه قد تهواه يعجبها ومني فارسي تخطف فأخسرها وأخسره وقطع من دمي تنزف
كم مرة قلت في نفسي أحدثه لعل حديثه يكشف كم مرة فكرت أن آتي أصارحه تحاصرني تقاليدي وأعرافي
فيا لصعوبة الموقف
لافرق في الحب بين الذكر والأنثى لكنما عاداتنا أعرافنا قانوننا مجحف لا فرق في الحب والإحساس بينهما لكن مجتمع العشاق لا ينصف فالحب يدخل عالمنا بلا إذن أستأذن الحب أحدا حين يأتيه والحب أسمى شعور قد نحس به فكيف أقدر أن أهوى وأخفيه فالحب صعب علينا حين نبدأه والحب أصعب دوما حين ننهيه
ورأيت في عينيه وهجا من بريق الذكريات أتراه يشعر بي أم يراني مثل كل الأخريات أتراه يعرف كم أحبه كم أصيح باسمه المغروس في قلبي كأحلى الأغنيات هذا الذي رؤياه عندي لا تعادلها جميع الأمنيات هذا الذي الشمس فوق جبينه تجري ويسبقها القمر هذا الذي كلماته تأتي على وقع المطر هذا الوحيد من بين آلاف البشر سرق العواطف من دمي وعلى مشاعري انتصر الله كم أهواه كم أحتاج رؤيته وكم آه أرددها فهل يدري بآهاتي الله لو يدري بأنه فاقني سحرا وغير كل عاداتي أنا كنت في المرآه لا أجلس سوى لدقيقتين الآن أهدر في المرآه أوقاتي أنا كت في الفتيات لا أختار غير صديقتين الآن أعرف آلاف الصديقات أنا كنت كافرة بإحساس الهوى الآن أعجز عن وصف إنفعالاتي حاولت حاولت لكن دون فائدة فلم يشعر بنظراتي ولا مغزى عباراتي وما وصلت لهاتفه رسالاتي ولم يدرك رغم الحرص ما تعنيه كلماتي إن غاب يوما سألت رفاقه عنه وغبت أنا فلم يسأل رفيقاتي أنا لا ألومه ما أدراه إحساسي ولست أظنه يدري معاناتي وكلما يوما كتبت رسالة مزقتها وأعود أكتب من جديد بماذا أبتدئ الرسالة ياترى ،فارسي،حلمي،عزيزي، سيدي حبي الوحيد وعددتها فوجدتها وصلت لألف أو تزيد هذي الرسائل كلها ماذا تفيد قد مضى زمن الرسائل وانتهى عصر البريد قتلت فينا الحداثة لهفة الحب الفريد جعلتنا كاآليين لاتبكي محاجرنا ولا تجري مدامعنا وكأننا كنا خلقنا من الحديد مبرمجة عواطفنا مبرمجة مشاعرنا والقلب أصبح من جليد أنا لست أتهم الحداثة وحدها فالحداثة في الهوى شئ مفيد لكننا في الحب لا نحتاج أجهزة ولا نتحتاج أدمغة فقط قلب وشريان وجزء من وريد
أنا والله حائرة أنا والله خائفة أخاف
أن يكون ما أريده محال أخاف أن يظن أنني أعيش في الخيال وأنني ساذجة وسهلة المنال أخاف أن أكون في حسابه إحتمال ويظل يذبحني السؤال أي صنف ياترى هذا الذي أحبه من الرجال أخاف أن يظلمني أخاف ان يهزمني لأنني بمنتهى البساطة أكره الخسارة أخاف أن يظنني غريقة أذوب في وجدانه بمجرد الإشارة أخاف أن تكون من صفاته الحقارة وأن يعاملني كما يعامل السيجارة إذا انتهت مهمتي وملني رمى بيا في سلة القذارة وبعد هذا كله يدعي الحضارة حقارة وأيما حقارة لكنني رغم خوفي كله أعشق التحدي وأعشق الإثارة والحب في وضعية كحالتي إثارة وأيما إثارة متى متى سينتهي الحصار عن مشاعري وترفع الستارة متى متى أبوح عن عواطفي وأخرج العبارة أحبه أحبه أحبه برغم ما في الحب من تعذب ورغم مافي الحب من مرارة ماذا أقول لهذه النفس لو سألت وما أقول لها لو أنها نطقت صبرتها عاما وقد صبرت أصمتها عاما وقد صمتت وهل بمقدورها تخفي إذا عشقت عامان مرا عليها في مكابدة فلن ألومها لو ماتت أو انتحرت أستغفر الله كيف عبارتي خرجت فأنا موحدة ومؤمنة وهذه النفس غير الله ما عبدت أنا أحبه لو أني أبوح بها ما عذبت نفسي وما تعبت
أنا لست أدري ماذا قد يصنفني زميلته صديقته حبيبته هذي الأخيرة قلبي لذكرها يرجف
أنا لست أعرف ماإحساسه نحوي أيحبني أيضا آه لو أنني أعرف******