بـسـم الله الـرحمـن الرحـــيم
إنها قصة فتاة اسمها ميساء في السابعة والعشرين من عمرها متزوجة ولديها طفلان صغيران قد أكتشف وجود خلايا سرطانية في عينها اليمنى مما أدى بعد كل الإجراءات الطبية إلى عدم استئصال العين ولكن دون جدوى ومع ذلك كانت صابرة جداً . !
إلى أن أتى يوم شعرت فيه بعدم توازن وطرحت أرضاً ، تبين بعد ذلك أنها قد دخلت في غيبوبة وقد تم وضعها بغرفة العناية المركزة بمستشفى الجامعة الأردنية. ولا أحد يعلم غير الله متى ستستيقظ منها أو ستلقي وجهه الكريم إنها لا تريد مالا أو تحتاج إلى مساعدة بل كل ما تحتاجه منكم هو الدعاء لعل الله يتقبل منا ويشفيها لأطفالها .
فقد سمعت ذات مره على قناة تلفزيونية دينية أن كثره الدعاء تغير الأقدار. فكل ما أطلبه منكم إخوانى في الإسلام هو الدعاء لهذه الفتاة .
اللهم احفظنا و احفظ أولادنا و بناتنا و جميع المسلمين من كل شر .
يــــارب اشـفـى ميساء وكل مريض .
فأدعو لها سائلاً الله عز وجل أن يبعد عنا وعنكم مصائب الدنيا وجزاكم الله خير الجزاء .
تدعوا الله عز وجل أن يشفيها و يحفظها لأهلها ويستر عليها في الدنيا و الآخرة
إنها قصة فتاة اسمها ميساء في السابعة والعشرين من عمرها متزوجة ولديها طفلان صغيران قد أكتشف وجود خلايا سرطانية في عينها اليمنى مما أدى بعد كل الإجراءات الطبية إلى عدم استئصال العين ولكن دون جدوى ومع ذلك كانت صابرة جداً . !
إلى أن أتى يوم شعرت فيه بعدم توازن وطرحت أرضاً ، تبين بعد ذلك أنها قد دخلت في غيبوبة وقد تم وضعها بغرفة العناية المركزة بمستشفى الجامعة الأردنية. ولا أحد يعلم غير الله متى ستستيقظ منها أو ستلقي وجهه الكريم إنها لا تريد مالا أو تحتاج إلى مساعدة بل كل ما تحتاجه منكم هو الدعاء لعل الله يتقبل منا ويشفيها لأطفالها .
فقد سمعت ذات مره على قناة تلفزيونية دينية أن كثره الدعاء تغير الأقدار. فكل ما أطلبه منكم إخوانى في الإسلام هو الدعاء لهذه الفتاة .
اللهم احفظنا و احفظ أولادنا و بناتنا و جميع المسلمين من كل شر .
يــــارب اشـفـى ميساء وكل مريض .
فأدعو لها سائلاً الله عز وجل أن يبعد عنا وعنكم مصائب الدنيا وجزاكم الله خير الجزاء .
تدعوا الله عز وجل أن يشفيها و يحفظها لأهلها ويستر عليها في الدنيا و الآخرة