ليتني أقول ...
ليتني أقول ما في نفسي
ليتني أعبر عن ما بداخلي...
حزن بقلبي كبير ... حزن لن أخبر فيه
ألم ولوعه لا أطيق وجودها في نفسي...
إن حاولت انساه .!!! تذكر فكري أجمل الايام...
همومي لن تتخلى عني .... اين لها من المكان سوى قلبي
... سوى نفسي .. سوى المكان الذي وُلِدَت فيه ....
أين أضع ثقل هذه الهموم العظيمه
مجيئها يومي تحمل بعضها بعضا لتتراكم و يثقل قلبي في حملها ...
ليتني انثرها في الهواء و يحملها الهواء إلا غير رجعه
لكن من أين لي من يدفعها و ينثرها معي ...
ذهبتَ و تركتَني وحيد ... تركتَني وحيد في هذه الدنيا
تركتني ولم تفكر تسأل عني
تركتني ولم يهتز منك شيء لفراق ِ
تركتني و انت لاتبالي بوداعي ...
ودعتك و دموعي تسكب ألم الفراق ِ
و انت ودعتني و تتمنى فراقي ...
بالأمس كنا معا و الآن صرنا لا نلتقي
سعادتي توقفت في هذه المحطه تنثر آلامي و احزاني و تبكي دمعاتي ...
كأننا ما ابتسمنا قط و ارتسمت فرحت لقاءك
آمالنا تطايرت مع الطيور المهاجره .. التي لن تعود بعد ذلك لعشها ..
كأننا لم نكن معك ...
و لم نجلس سوياا على سحابة الاحلام التي تلاشت
أتلذذ في مناداتك و انت تجيبني بلهفه...
أتوق لسماع رنين صوتك ...
لكن أين هذه اللذه التي انطق بها لمن لا يبالي ...
انها أقل ما أقوله لاني فقدت أحبال الأمل بعودتك لي ...
أرسلت لي ما لا احب استلامه بظروف ..
ليتني آخذها و من يديك بلا الكتابة بحروف ...
لا تعتقد فراقك أهون علي من وداعك ...
فكلاهما لهما معنا عظيما في صدري ...
فرحي بلقائك كوهم السّراب ِ
يضل شلالها في القلب منساب ِ
فسوف أضل أرفع رأسي إلى أعلى
أنظر بعيوني المتلألئة من دموع القهر واللوعة...
و ارسم فيها الأمل المنتظر ...
لن اقف أشكي من همي
فسوف أكتب ألامي في صفحات بيضاء بحبرٍ أزرق ...
لأشاهد السماء تجيبني وتواسيني آلامي
فنقاؤها يعيد لي الامل
فجعلت الصفحات بيضاء لتذكرني بالغيوم ذات البياض
بأناس قلوبهم بيضاء تعوضني همومي التي لا تندثر
فسأبحث عن الامل و ابحث عن قلب يواسيني جراحي ..
ليتني أقول ما في نفسي
ليتني أعبر عن ما بداخلي...
حزن بقلبي كبير ... حزن لن أخبر فيه
ألم ولوعه لا أطيق وجودها في نفسي...
إن حاولت انساه .!!! تذكر فكري أجمل الايام...
همومي لن تتخلى عني .... اين لها من المكان سوى قلبي
... سوى نفسي .. سوى المكان الذي وُلِدَت فيه ....
أين أضع ثقل هذه الهموم العظيمه
مجيئها يومي تحمل بعضها بعضا لتتراكم و يثقل قلبي في حملها ...
ليتني انثرها في الهواء و يحملها الهواء إلا غير رجعه
لكن من أين لي من يدفعها و ينثرها معي ...
ذهبتَ و تركتَني وحيد ... تركتَني وحيد في هذه الدنيا
تركتني ولم تفكر تسأل عني
تركتني ولم يهتز منك شيء لفراق ِ
تركتني و انت لاتبالي بوداعي ...
ودعتك و دموعي تسكب ألم الفراق ِ
و انت ودعتني و تتمنى فراقي ...
بالأمس كنا معا و الآن صرنا لا نلتقي
سعادتي توقفت في هذه المحطه تنثر آلامي و احزاني و تبكي دمعاتي ...
كأننا ما ابتسمنا قط و ارتسمت فرحت لقاءك
آمالنا تطايرت مع الطيور المهاجره .. التي لن تعود بعد ذلك لعشها ..
كأننا لم نكن معك ...
و لم نجلس سوياا على سحابة الاحلام التي تلاشت
أتلذذ في مناداتك و انت تجيبني بلهفه...
أتوق لسماع رنين صوتك ...
لكن أين هذه اللذه التي انطق بها لمن لا يبالي ...
انها أقل ما أقوله لاني فقدت أحبال الأمل بعودتك لي ...
أرسلت لي ما لا احب استلامه بظروف ..
ليتني آخذها و من يديك بلا الكتابة بحروف ...
لا تعتقد فراقك أهون علي من وداعك ...
فكلاهما لهما معنا عظيما في صدري ...
فرحي بلقائك كوهم السّراب ِ
يضل شلالها في القلب منساب ِ
فسوف أضل أرفع رأسي إلى أعلى
أنظر بعيوني المتلألئة من دموع القهر واللوعة...
و ارسم فيها الأمل المنتظر ...
لن اقف أشكي من همي
فسوف أكتب ألامي في صفحات بيضاء بحبرٍ أزرق ...
لأشاهد السماء تجيبني وتواسيني آلامي
فنقاؤها يعيد لي الامل
فجعلت الصفحات بيضاء لتذكرني بالغيوم ذات البياض
بأناس قلوبهم بيضاء تعوضني همومي التي لا تندثر
فسأبحث عن الامل و ابحث عن قلب يواسيني جراحي ..
