أخواني و أخواتي ... لا أعلم ماذا أكتب ... كلما مسكت القلم ؟؟
تارة أشعر بالسرور و تارة أخرى أشعر بحزن يتملكني و يسري
في داخلي كلما فكرت بأخواني الذين يتعذبون في بلاد الإسلام
و المسلمين فيغلب الحزن على السرور
لذا كتبت لكم ما أشعر به
إنه لجرم فظيع أن يُذبح المسلمون و خاصة الأطفال ...
أطفال فيهم من البراءة التي بدأت من توها بالنمو و لم تكتمل بعد ...
لم يشعروا بطعم هذه الحياة ... حياة الطفولة ...
لكنهم و بفضل الله سبحانه و تعالى عصافير في الجنة
يا الله إن هذا لشعور جميل تمنيت لو أكون في مكانهم و أصبح
عصفورة في الجنة لكنني كبرت و لم أعد طفلة
ما يحصل للأطفال و النساء و الشباب و كبار السن أمر فظيع
ذلك بسبب من ؟؟؟ إنهم أعداء الإسلام و المسلمين ... فأنا
أكرههم الكره الشديد و أدعو الله تعالى من كل قلبي أن ينصر
الإسلام و المسلمين و يرفعوا راية الإسلام لكن متى ؟؟؟
الله أعلم
و هذا ما كتبته بهذا الشأن في الخاطرة الجديدة
إلى متى القهر و الظلم !!!
إليك أشكو .. يا إلهي
ضعف روحي و محنتي
إليك .. يا من أزال لي هماً و كان لي
رباً عظيماً دائماً لا ينسني
إليك .. يا رب ... هذا عبدك المظلوم جاء يشتكي
ظلم العدو و قهر هذا المعتدي
إليك يا رب مني دعوة أرجوا بها أن ينجلي
يوم الشقاء و يوم ذاك التشرد
يا رب يا رب انصرنا على العدو الغاصبِ
جاء إلينا بلباس الشر و الشر في عروقه يسري و يغتذي
من دماء المسلمين متلذذاً بطعم دماءهم الطاهرةِ
هذا العدو ليس بإنسانٍ
بل هو مجرم حقير ليس في قلبه شيء من الرحمةِ
إلى متى يظل الظلم قائماً متى الخلاص منه يا ربي
إلى متى أطفالنا يشردون من منازلهم و ليس لديهم مأوى و لا طعام
إلى متى التعدي على نساءنا و قتل أزواجهم أمامهم
إلى متى يقتل الشيوخ و كبار السن .. إلى متى سيظل هذا الظلم
إلى متى ... إلى متى القهر و الظلم
أسأل الله تعالى أن يأتي هذا اليوم
يوم النصر و التحرير و خلاص الأمم من هذا القهر و الظلم
تارة أشعر بالسرور و تارة أخرى أشعر بحزن يتملكني و يسري
في داخلي كلما فكرت بأخواني الذين يتعذبون في بلاد الإسلام
و المسلمين فيغلب الحزن على السرور
لذا كتبت لكم ما أشعر به
إنه لجرم فظيع أن يُذبح المسلمون و خاصة الأطفال ...
أطفال فيهم من البراءة التي بدأت من توها بالنمو و لم تكتمل بعد ...
لم يشعروا بطعم هذه الحياة ... حياة الطفولة ...
لكنهم و بفضل الله سبحانه و تعالى عصافير في الجنة
يا الله إن هذا لشعور جميل تمنيت لو أكون في مكانهم و أصبح
عصفورة في الجنة لكنني كبرت و لم أعد طفلة
ما يحصل للأطفال و النساء و الشباب و كبار السن أمر فظيع
ذلك بسبب من ؟؟؟ إنهم أعداء الإسلام و المسلمين ... فأنا
أكرههم الكره الشديد و أدعو الله تعالى من كل قلبي أن ينصر
الإسلام و المسلمين و يرفعوا راية الإسلام لكن متى ؟؟؟
الله أعلم
و هذا ما كتبته بهذا الشأن في الخاطرة الجديدة
إلى متى القهر و الظلم !!!
إليك أشكو .. يا إلهي
ضعف روحي و محنتي
إليك .. يا من أزال لي هماً و كان لي
رباً عظيماً دائماً لا ينسني
إليك .. يا رب ... هذا عبدك المظلوم جاء يشتكي
ظلم العدو و قهر هذا المعتدي
إليك يا رب مني دعوة أرجوا بها أن ينجلي
يوم الشقاء و يوم ذاك التشرد
يا رب يا رب انصرنا على العدو الغاصبِ
جاء إلينا بلباس الشر و الشر في عروقه يسري و يغتذي
من دماء المسلمين متلذذاً بطعم دماءهم الطاهرةِ
هذا العدو ليس بإنسانٍ
بل هو مجرم حقير ليس في قلبه شيء من الرحمةِ
إلى متى يظل الظلم قائماً متى الخلاص منه يا ربي
إلى متى أطفالنا يشردون من منازلهم و ليس لديهم مأوى و لا طعام
إلى متى التعدي على نساءنا و قتل أزواجهم أمامهم
إلى متى يقتل الشيوخ و كبار السن .. إلى متى سيظل هذا الظلم
إلى متى ... إلى متى القهر و الظلم
أسأل الله تعالى أن يأتي هذا اليوم
يوم النصر و التحرير و خلاص الأمم من هذا القهر و الظلم