أنا فدائك لأجلك و لأجل عينيك الساحرتين اللتان سحرتا كل الكون
أنا فدائك لأجلك و لأجل ثغرك الباسم اللذي أود تقبيله
أنا فدائك لأجلك ... لأجلك أنت وحدك فقط.
أنا فدائك ، فدائك...فدائك...،
أقولها وقد تلعثم لساني و سكت فمي .... أقولها وقد غرقت كلماتي في بحر حبك
كل هذا بسبب جمالك....،!
ألا تعلمي أن جمالك يلعثم كل لسان....... نعم, لهذا لم أستطع الكلام.
هل تعلمي أن جمالك يفوق الوصف..؟ نعم جمالك فاق الوصف ألم يقل أحد لك هذا..؟
ربما لأنك لي ، لي وحدي أنا
مهما بحثت أنا وتفقدت وحتى لو وجدت (و لن أجد) فإن الكلام لا يستطيع وصفك....
وحتى لو تواضعت أنت و أعتبرته وصفا لك فأنا لا أعتبره كذلك لأن الكلام لن يوفي لك حقك و لن يليق
بمقامك .....
حبيبتي غار القمر منك وإحمرت الوردة خجلا من جمالك حاولت أن التقط لك صورة لكن نورك غطى
عليها لم ارى في هذه الصورة سوى نور وجهك الذي أنار لي حياتي وأضاء لي الطريق نحو حبك .....
أبعد هذا كله تقولي إن الكلمات تستطيع وصفك .....
إن هذا الوصف لا يساوي خصلة من خصلات شعرك الأشبه بأشعة الشمس الذهبية عند وقوفك تحتها حتى
تغار هي منك وتغيب ....
هذا الوصف لا يساوي جزء بسيطا من ابداع خلقة وجهك الأشبه بالقمر في منتصف الشهر حين يأتي
البدر....
نور وجهك أنار لي الطريق تجاه حبك حتى وصلت إلى قلبك فوجدته مفتوحا لي وحدي لا لغيري ......،
حبيبتي ، أعرف أنك مخلصة في حبك لي وأنك لا تعرضين لي سوى حبك الشديد.....،
أنت يا حبي شديدة الجمال ساحرة في خلقتك مبدعة بطبعك فكيف لي أن أصفك ..
نعم لا أعرف كيف ..،!
لهذا كان جمالك كجمال حياتي معك .
حبيبتي لقد عشت حياتي تحت ظلال حبك متدفئا بحضنك ماسحا دمعتي بيدك مهديك قلبي و في داخله حبي
لك و إخلاصي لك و عشقي لك ........................
فلهذا كله أنا فدائك ...نعم فدائك يا حبي !...
أنا فدائك لأجلك و لأجل ثغرك الباسم اللذي أود تقبيله
أنا فدائك لأجلك ... لأجلك أنت وحدك فقط.
أنا فدائك ، فدائك...فدائك...،
أقولها وقد تلعثم لساني و سكت فمي .... أقولها وقد غرقت كلماتي في بحر حبك
كل هذا بسبب جمالك....،!
ألا تعلمي أن جمالك يلعثم كل لسان....... نعم, لهذا لم أستطع الكلام.
هل تعلمي أن جمالك يفوق الوصف..؟ نعم جمالك فاق الوصف ألم يقل أحد لك هذا..؟
ربما لأنك لي ، لي وحدي أنا
مهما بحثت أنا وتفقدت وحتى لو وجدت (و لن أجد) فإن الكلام لا يستطيع وصفك....
وحتى لو تواضعت أنت و أعتبرته وصفا لك فأنا لا أعتبره كذلك لأن الكلام لن يوفي لك حقك و لن يليق
بمقامك .....
حبيبتي غار القمر منك وإحمرت الوردة خجلا من جمالك حاولت أن التقط لك صورة لكن نورك غطى
عليها لم ارى في هذه الصورة سوى نور وجهك الذي أنار لي حياتي وأضاء لي الطريق نحو حبك .....
أبعد هذا كله تقولي إن الكلمات تستطيع وصفك .....
إن هذا الوصف لا يساوي خصلة من خصلات شعرك الأشبه بأشعة الشمس الذهبية عند وقوفك تحتها حتى
تغار هي منك وتغيب ....
هذا الوصف لا يساوي جزء بسيطا من ابداع خلقة وجهك الأشبه بالقمر في منتصف الشهر حين يأتي
البدر....
نور وجهك أنار لي الطريق تجاه حبك حتى وصلت إلى قلبك فوجدته مفتوحا لي وحدي لا لغيري ......،
حبيبتي ، أعرف أنك مخلصة في حبك لي وأنك لا تعرضين لي سوى حبك الشديد.....،
أنت يا حبي شديدة الجمال ساحرة في خلقتك مبدعة بطبعك فكيف لي أن أصفك ..
نعم لا أعرف كيف ..،!
لهذا كان جمالك كجمال حياتي معك .
حبيبتي لقد عشت حياتي تحت ظلال حبك متدفئا بحضنك ماسحا دمعتي بيدك مهديك قلبي و في داخله حبي
لك و إخلاصي لك و عشقي لك ........................
فلهذا كله أنا فدائك ...نعم فدائك يا حبي !...